نادين أيمن في قصة " فوق الدولاب " صنعت بخيالها، الذي تقدمه على أنه حقيقة، عالما إنسانيا تماما ولكن أبطاله من العناكب التي لها أسماء آدمية وتكابد مشكلات أسرية بشرية تماما، بل وزادت على ذلك بأنها هي نفسها انتقلت من عالمها الواقعي كإنسانة إلى كائن فانتازي لم تخل ممارساته الفانتازية من التأثر بهواجس ممارسات مزعجة تتعرض لها البطلة الواقعية في تعاملاتها مع أسرتها.
اقرأ المزيد