سمٌ لا لون له ولا رائحة له، لا يُمكن فكّ أسرار مواده الكيميائية المميتة، فهو من نوعٍ ممتاز نتجرعه دون ألمٍ أو وجعٍ أو تأنيبٍ للضمير، سمّ قادر على تغيير وجه الحضارة الإسلامية.. يخلّف خلفه جثث مسمومة تقُتل فيها الروح يومياً في العراق وتونس وليبيا وسوريا.. سم مداواته تكمن في القضاء على الجهل..
اقرأ المزيد